أهمية النظارات الواقية (الأمان)
يمكن بسهولة أن تصبح هذه أفضل دعاية للنظارات الوقائية. كان هذا الفتى محظوظا جدا بحيث حمت عينَه عدسةُ النظارة من قطعة ديسك/قرص لمنشار، تطايرت بفعل انفجار.
إذا كنت تعرف شخصا لا يرتدي ملابس ومعدّات وقاية وسلامة وقت العمل، اَظهِر له هذه الصورة. إنّ خوفه من فقدان عينه لفعل جُرح أو إصابة في جسده ستجعله يغيّر سلوكه ويمتنع عن إهماله.
لقد أنقذ "تأمينُ الحياة" الذي يخصه حياتَه
إنّ الجَدَّ العظيم لهذا الشخص، أُصيب برصاصة في صدره أطلقها جندي ألماني في الحرب العالمية الأولى. لحُسن الحظ، فإنّ هذا الجد البطل كان يضع نقودا معدنية في علبة على صدره، ممّا جعلها تمتص صدمة الرصاصة وهكذا نجا من الموت.
هذه قصة تستحق الحديث عنها، وتبيِّن لنا أنّ هذا الرجُل لم يحتج لكثير من النقود ليُنقذ نفسه - هذه هي العبرة من القصة.
أكثر عملية هبوط درامية وبطولية عبر التاريخ
لدينا إحساس بأنّ هذا أفضل فيديو رسمي صُوِّر بكاميرا سيارة؛ لم ولن يحدث فيديو بروعته أبدا.
ويتملّكنا إحساس قوي بأنّ هذا الرجُل هو سبايدرمان الحقيقي، أو أنه جاكي شان.
الأب الخارق جاء للإنقاذ
ليس جميع الأبطال يرتدون رداء كاب (كرداء سوبر مان) ولكن بعضهم يرتدونه. يبدو في البداية هذا الأب واحدًا كغيره من الآباء؛ ولكن يُعتبر أبًا بطلًا وخارقًا في نظر ابنه.
يمكن حسب رأيك أنه لا يجب إعطاء الأولاد الصغار هواتف نقّالة وقت الألعاب الرياضية، ونتركهم يتمتعون بحياتهم في الخارج.
الوصول متأخرا إلى عملك قد ينقذ حياتك
لقد تأخر هذا الشخص عن عمله، ولكنه لم يخسر عمله نتيجة لذلك، بل إنه ربح حياته بسبب هذا.
لو أنه كان ترك بيته، ثانيتَين قبل انطلاقه للعمل، لكانت هذه السيارة وقعت فوق رأسه.
لا شيء يعترض هذا الشخص الأسطورة
َمن هو هذا الشاب؟ هل هو سوبرمان يا تُرى؟ أو رجل آلي؟ لقد تجنب اصطدام الدراجة النارية به، بواسطة قفزِه نحو الأعلى وأكمل "مكالمته الهامّة" الهاتفية دون أن ينظر خلفه.
نتساءل عن مدى أهمية هذه المكالمة الهاتفية، حيث لم يكن هناك شيء ليُلهيه عنها.
كيتي كامو القطة
كادت هذه السيدة أن تحرق قطتها، ولو كانت وضعتها بالخطأ فوق نار الموقد، نعتقد أنّ معظم الناس سيعرفون النتيجة. وهذا الحدث أيضا، كان يمكن أن ينتهيَ بكارثة.
ولكن الأخبار الجيّدة، هي أنها لم تفعل ذلك عن طريق الخطأ، وإلّا لربما رجعت القطة إليها وجرّتها إلى جهنم.
لن تغطس الفتاة في الماء مجددا مرة أخرى خلال الفترة القريبة
تبيِّن لنا الأفلام السينمائية بأنّ أسماك القرش خطيرة جدا، ولكن هل تعلم أنّ هناك حوالي 16 حالة هجوم لأسماك القرش سنويًا في الولايات المتحدة وفقط واحدة-اثنتان منها تُعتبر قاتلة؟ في هذه الحالة، عضّ القرش هذه الفتاة، ولكنه تركها لأنها لم تكن على ما يبدو لذيذة الطعم بالنسبة إليه.
يعتقد بعض الباحثين أنّ أسماك القرش يمكنها، بواسطة عضّتها، تحديد نسبة الدهون والعظام إلى العضلات. وبالتالي، هكذا تحدّد سمكة القرش إذا كانت فريستها من المُجدي التهامها أم لا.
تدحرجت الصخرة مخترقة المكان
كادت هذه الصخرة أن تسحق وتمحو البيتَ الريفيَّ هذا بكامله؛ الشيء الوحيد الذي يخطر ببالنا هنا هو لعبة الحاسوب "بولدر داش" (Boulder Dash).
نعتقد أنّه من المفضل ترك هذا المكان كما هو كنصب تذكاري - ألا توافقنا الرأي؟
مسمار مسمَر فيه!
إذا حدث وأن دعست مرة على مسمار، أو شيء من هذا النوع، هذا يعني أنك اختبرت ألما لا يُطاق لبضعة أيام.
لحُسن حظ هذا الفتى، فلقد تجاوز الشاب الدَّوس على المسمار ببُعد/مسافة صغيرة جدا فقط. ومع ذلك، ربما عزم الفتى وقتها ليُحقن بإبرة طبية ضد التيتانوس.
لمّا تكون على وشك الإصابة بنوبة قلبية
هذا ما يحدث عندما تدع أولادا صغارًا يمتلكون معدّات/مركبات مزوَّدة بعجلات. ألا تعتقد أنه يمكنه الركض بسرعة كافية بدون هذه العجلات.

حتى أنّ البعض من الناس، يكفي أن يشاهدوا هذه اللقطة لا غير، ليُصابوا بنوبة قلبية خفيفة. لهذا السبب، عليك أن تبقى متيقّظًا وتبقيَ الأولاد أمام مرأى عينيك، خاصة أثناء استخدامهم لسكوتر.
هل هذه كاميرا توضع في مؤخرة السيارات؟
بحسب رأي هذه الإمرأة، فهي محظوظة جدا لأنها قادت السيارة لما يُقارب الـ 20 دقيقة دون سقوط الكاميرا هذه.
عندما تشاهد شيئا كهذا ستشعر وكأنّ قلبك يهبط من الخوف. فعلا إنها محظوظة بشكل لا يوصَف.
تقول السيارة: لقد اكتفيت! لن أجول المزيد من الطرقات.
لدينا إحساس بأنّ هذا السائق يؤمن بحياة المغامرات وبالعيش على "حافة" الموت؛ فهذا هو تفسيرنا الوحيد لما حدث.
بالمناسبة، أين هو حاجز (درابزين) الأمان على جانب الطريق؟ يبدو أنهم يريدون من الناس العيش على حافة الخطر.
يصبح اللصوص أذكى فأذكى مع الوقت
لم يسمح هذا الشخص بأن تتم سرقة بطاقة الاعتماد (فيزا) خاصته، وذلك بواسطة هزِّ وتحريك الجهاز الذي يقرأ البطاقات، فيكتشف أنه كان مزيَّفًا.
هذا الحدث جعلنا نتساءل فيما إذا بدأ اللصوص يصيرون شيئًا فشيئًا أذكى من قبل ويستخدمون خططا وتكتيكات أكثر تطورا. يجب أن نكون مستعدّين لحصول مثل هذا الخِدَع من اللصوص.
لمّا حمى الخاتمُ إصبعه
يعمل هذا الشخص في مجال ألواح وقِطَع الخشب المنشور، وكان لديه زبون/عميل الذي نقل كومة بمقاييس 4"x4"x12 حيث يد الشخص كانت قريبا جدا منها. لقد سمع طقطقة وقت سقوط ذلك الشيء على أصابعه. لقد اعتقد بأنه فَقَدَ إصبعه، ولكن اتضح أنّ خاتما مصنوع من كربيد التنجستن امتص صدمة ارتطام الألواح فانكسر.
على الأقل، كان ذلك هو الخاتم الذي حمى شيئًا عزيزًا جدًّا عليه - وليس بالعكس.
ليست لَقطة من فيلم المتحولون
إذا كنت تتساءل كيف أصلًا أوصلو تلك الآلة-المركبة إلى فوق ولماذا فعلوا ذلك، إذن ليكن معلوما لديك أنها كثيرا ما تُستخدم في هدم المباني.
لا نستطيع حتى أن نتخيل كيف استطاع مشغِّل الرافعة الخروج منها، ولكن لحُسن الحظ لم يُصَب أحد في هذا الحادث.
انتبه لخطواتك!
كان هذا الشخص يطلق النار على شيء معيّن، لمّا كاد أن يدوس على هذا الثعبان الصغير.
إذا كانت الأفاعي والثعابين ترعبك، فبالتأكيد لن ترغب أن تكون فيها موجودًا في ذلك المكان لالتقاط صورة ساعة الخطر هذه.
محظوظ جدا
لولا "شعرة" واحدة لوقعت كارثة ؛ هذا واحد من السيناريوهات الذي إذا كان حصل معنا فعلى الأغلب كان سيتركنا مصدومين فعلا.
إنّ سائق شاحنة شركة كالترانس هذا، كان على حافة السقوط تماما، حيث كاد الإنهيارُ الوحليّ يوقعه مع شاحنته نحو المحيط الهادئ.
كيف وصل ذلك الشيء إلى هنا؟
قد يعبِّر المشهد عن كارثة كانت وشيكة الحدوث، ولكن كلما دقّقتَ أكثر في الصورة ستأتيك التساؤلات: كيف حدث هذا أصلا؟
هل كان السائق يحاول سرقة صفيحة القصدير كاملةً؟ كل ما نعرفه هو فقط أنّ سوبرمان ربما رمى هذه الصفيحة نحو السائق.
قد يكون ذلك مؤلما فعلا
نأمل ألّا نحتاج لأن نشرح بالضبط في أي منطقة من جسمه قد يكون هذا السائق قد تآذى، بعد أن تغلغلت هذه الحطبة قليلا داخل السيارة.
قد يكون ذلك مؤلمًا للغاية، ويسُرُّنا أنه لم يتآذى أحد هنا. على فكرة، نخشى "مِنْخَشَبَة" كهذه إذا تعرّضنا يوما لحادث مشابه.
الأب العظيم وصل للإنقاذ
هذا هو الهدف من الوحدة العائلية لأجلك؛ يبدو المشهد دراميا وقصصيا للغاية لأنّ الأُم تبدو للوهلة الأولى وكأنها التقطت صورة فوتوغرافية طبيعية لزوجها وأبنائها.
ولكن إذا نظرتَ أكر عن قُرب، ستجد أن الأب كان قد أنقذ ابنه من إمكانية خطر والوقوع والموت.
انغراس الفأس عبر الزجاج الأمامي
قبل كل شيء، هذه الحادثة التي كادت أن تتحوّل إلى كارثة، قد حدثت بالفعل وليست جزءا من الفيلم المدعو 'الوجهة النهائية'.
نحن لا نعرف القصة بكاملها ولكن لدينا إحساس بأنّ أحدهم قد صرخ قائلا "شكوى للمحكمة" ساعة حدوث ذلك.
السيارة التي طعجت/ثنت الشجرة
سيظن أغلبكم بأنّ صاحب هذه السيارة محظوظ جدا، ولكن ليس الأمر كذلك، حيث هذه هي السيارة التي تملك قوى خارقة لتثني الأشجار وليس الهواء.

بالمناسبة، أخيرا وجدنا سببا لنمتلك هاتشباك (سيارة ركّاب وبضائع معًا) ونأمل أننا لم نُهين بهذا الكلام أصحاب سيارات الهاتشباك حتى الآن.
حظّان في حظ واحد
تُعتبر هذه لحظة مميَّزة حقًّا، إذ ليس هناك شخص واحد فقط كان محظوظا هنا، وإنّما "جاره" أيضًا كانَ سعيد الحظّ.
نأمل فقط ألّا يكون هذان الشخصان قد استهلكا حظّهما كاملًا في ذلك الوقت والمكان، بواسطة عامود المصباح هذا لمّا تحايدَ/تجنّبَ سيّارتَيهما.
الهاتف الخلوي يحمي ساقه
عندما اشترى هذا الشخص هاتفا خلويا، لم يخطر بباله أبدا أنه سيأتي يوم ويحميه الهاتفُ من انقطاع ساقه بواسطة منشار جنزيريّ.
هذا ممتاز ومدهش. ولكن لو كان هذا الهاتف عبارة عن جهاز نوكيا قديم، لكانَ قد شفى نفسه بنفسه رأسًا.
اتزان مثالي
كاد هذا الشخص أن يخسر خاتمَ زواجه، ويبدو أنّ البالوعة كانت بمزاج جيّد وقتها حيث لم تبتلع الخاتم. ربّما كان ذلك هو المهرّج "بيني وايز" (Pennywise) الذي أعاد إليه الخاتم.
ولكن لدينا سؤال: من الذي التقط الصورة قبل الإمساك بالخاتم؟ في الحقيقة، يكفي مجرَّد النظر إلى هذه الصورة فيتشوّق الكثير من الناس لمعرفة ذلك.
في ذلك اليوم خدع صاحبُ القطة الموتَ
كاد هذا الشخص أن يدوس على قطته النائمة، وإذا حصل ذلك، كان سيكون ذلك يومها الأخير على وجه الأرض.
في نهاية المطاف، أنت لا تريد استرجاع تكلفة قطة ملَكية. فمن الأفضل هنا التفكير في شراء بساط جديد بلون آخَر.
بالكاد يمكن رؤية ذلك
لقد غُرز مسمارن في ساق هذا الشاب، بواسطة مسدس مسامير. لحسن الحظ، أخطأ المسماران عظم فخذه وركبته.
قد يكون هذا الشاب ما زال يعاني من مشاكل طبية بفعل ذلك، ولكن سيكون على هذا الشاب اعتبار نفسه محظوظا لأنّ الأمور كان يمكن أن تكون أسوء بكثير.
لهذا السبب عليك بارتداء قفازين
كاد هذا الشخص أن يتعرض لمصيبة وشيكة جدا؛ وإذا لم يتعرض قفازاه لهذه الضربة كان يمكن أن يخسر طرفَي إصبعَيه.
مع أننا لا نعرف ماذا تُدعى هذه الآلة، ولكننا سندعوها "مقص الأصابع". باختصار، يجب ارتداء قفازات عند التعامل مع ماكينات مثل هذه.
إلّا مياه المجاري
من الصعب أن نتخيّل كم هو الشعور صعب ومحبِط أن تُسقِط مفاتيحك بالخطأ إلى مياه المجاري.
لحُسن الحظ، هذا الرجل ليس مضطرا أن يعاني من ذلك الإحساس. لقد كاد يخسر مفاتيح سيارته نهائيا لولا أن أنقذه حظُّه الجميل، ونحن مسرورون لأجله.
إبريق التبريد المثالي
لقد فتح هذا الشخص باب برّاده، وإذ بالإبريق يباشر طريقه نحو السقوط ولكنَّ باب البرّاد اعترض طريقه وثبّته في المكان.
نستطيع أن نفهم لماذا التقط الشخص هذه الصورة، حيث ستشعر بكَمٍّ كبير من الإرتياح لو حصل معك نفس الشيء.
هل هذا بساط للأطفال؟
لقد ذهب هذا الشخص ليستحم بعد أن ترك ابنه فوق السرير. لقد كاد أن يدوس عليه بعد خروجه من الحمّام.
نحن نعلم أنّ بُسُط الحمّامات قد تنفعك كثيرًا لمنعك من التزحلق ثمَّ السقوط. ولكن، هل يُعتبر بساط الأطفال جديدا في السوق؟
هل هذه الحشرة تقرُض وتأكل الأسنان؟
كان هذا الشخص ما يزال نعسانًا في الصباح، وكان على وشك أن يفرشي أسنانه لمّا لاحظ هذه الحشرة الصغيرة عالقة في فرشاة أسنانه.
بعض الناس، لمجرّد رؤيتهم شيئًا كهذا، قد يجبرهم على الإمتناع كُلّيا عن تنظيف أسنانهم بالفرشاة بعد اليوم - ولكن سيكون من الأفضل هنا شراء فرشاة أسنان جديدة.
كاد الهاتف النقال أن يصطدم بالفضلات
لقد أوقع هذا الشخص المحظوظ هاتفه فكاد أن يصطدم بلُغم فوق الأرض (تصحيح: براز فوق الأرض).
إذا حصل ذلك، ستكون هذه لحظة "عفنة" لصاحب الهاتف.
كادت المياه أن تغمر المنزل
كان هذا الشخص موجودا خارج بيته، وعاد لبيته في الوقت المناسب ليقطع جريان مياه مغسلة المطبع لكي لا تفيض في جميع أنحاء المنزل.
أمّا بخصوص أنه التقط صورة للمنظر قبل أن يفصل سدّادة تصريف المياه، فهذه قصة أخرى.
هذه الشجرة تراعي ظروف الآخرين
هذه شجرة أخرة نبيلة وأصيلة التي لم ترغب في تسبيب ضرر للسيارات.
هذا النوع من الأشجار يبيِّن أنه يهمّه أمر الناس والسيارات أكثر ممّا نحن نهتم بالأشجار.
ملاك في غرفة المغاسل العامة
تم إنقاذ هذا الشخص على يد ملاك، في المغاسل العامّة، حيث ساعد الملاكُ رجُلًا فاقدًا الحيلة ولم يكن لديه ماذا يفعل.
تذكِّرنا هذه الصورة أن يفحص كل منّا إذا كان كل شيء جاهزًا دون نقصان، قبل قضاء الحاجة.
كاد أن يتلقى ضربة في إصبعه
إذا كنت تظن أنك لست جيّدا في لعبة رمي السهام، سيكون من الأحسن لك النظر إلى هذه الصورة عن قُرب، فحينها ستقول: "على الأقل، أنا لست سيئا إلى هذا الحد في رمي السهام".
كاد أن يُجرح إصبع هذا الشخص برمية سهم، حيث هو الوحيد الذي يستطيع توضيح ما حدث. لا نعرف بالضبط كيف حدث ذلك، ولن يُسعدنا أنّ السهم أخطأ إصبعه.
لمّا المكتب كاد أن يحترق
بدأ لاب توب هذا الشخص في إحداث شعلة من النيران في المكتب، ولكن لحُسن الحظ فإنّ الزجاج الذي يعزل بين اللاب توب والطاولة الخشبية، منع تمدّد النيران وتسبيب ضرر إضافي.
نأمل فقط أن يكون هذا الشخص استبدل الكابل بواحد جديد، أو حصل على لاب-توب أفضل من هذا، ليتجنّب وقوع مثل هذه الحوادث في المستقبل.
ثُقب في علبة البيرة
كان هذا الشخص يشرب البيرة ويستمتع بمشاهدتة مباراة الغولف لمّا اخترقت كرة الغولف علبةَ البيرة، مُحْدِثَةً ثقبًا فيها.
ربما كان هذا الشخص يبالغ في شربه للكحول، وقد جاءت ضربة الكرة هذه كتحذير له ليتوقّف عن شُرب المشروبات الروحية.
هذه إحدى الطرق لتتأخر في يوم عملك الأول في شغل جديد
كان هذا الشخص على وشك النوم، وقرّر أن يفحص مرة اخرى الساعة التي حدّدها في جهاز المنبِّه لأجل الإستيقاظ. لحُسن الحظ، تمكّن من اكتشاف المشكلة الرئيسية.
يمكنكم اعتبار هذا الحدث كتنبيه مهم لكم يذكّركم بتفحُّص/تحديد ساعة المنبّه خاصّتكم قبل قدوم أي يومٍ هامّ. انتبهوا لما سنقوله لكم: اِفحصوا مرّتين ساعة الإستيقاظ التي حدّدتموها في المنبّه، لتتأكّدوا من عدم حدوث خطأ ما.
لمّا الطبيعة تعطيك فرصة إضافية
الطبيعة هنا تعطي الناس فرصة أخرى ليذهبوا إلى منازلهم. سيكون من الأفضل أحيانًا الانتباه إلى "علامات التحذير" والتصرّف بحسبها.
كذلك، هذه الصورة التُقطت بتوقيت ممتاز الذي يبيّن كم يمكن للكوارث الطبيعية أن تكون مخيفة أحيانا.
لمّا يكون حجم سيارتك بالمقاس المناسب
قد يقول بعضكم أنّ صاحب هذه السيارة محظوظ لأنه لم يحدث شيء لسيّارته، ولكن لدينا إحساس أنه لا علاقة للحظ هنا.
ربّما أثار اللونُ الأخضر حيرةَ الشجرة، فقالت لنفسها أنها لا تريد إيذاء شيء من نفس نوعها.